يراقب أمه وهي تجلخ
اجمل و احلى سكس سيارة نار ساخن جدا عاشه السائق الذي كانت راكبة من خلفه فتاة مثيرة جدا و هو يقود سيارته وكان يتحدث معها وينظر في كل مرة الى فخذيهاو ما بينهما فهي كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا و مثيرة جعلت شهوته تتحرك بقوة . ثم عرض عليها ان يتوقف و يرجع معها الى الخلف لانه يريد ان ينيك و الفتاة انت قابلة و هي ايضا تريد الزب في كسها و طلبت منه ان يتوقف على الفور و ركب في الخلف امامها و انزل بنطلونه الى ركبتيه واظهر امامها زبه الذي كان واقف و طويل و الفتاة اسرعت بالتقاط الزب و بدات تمصه بقوة وتلحسه و ترضع و الزب كان مذاقه حلو و مميز . و انطلق الشاب معها في سكس سيارة حار و ملتهب جدا و اجلسها على زبه وادخل الزب في الكس كاملا بكل قوة حيث غاب الزب و لم يعد يظهر في ذلك الكس العميق و الشاب يشعر باحلى متعة و اجمل لذة و كان ينيك بقوة و الفتاة كانت جالسة على الزب و هي تعطي الشاب ظهرها و هو سخن و في كل مرة ظل يتحسس على صدرها الجميل و يلعب به وبحلماتها الوردية الواقفة من شدة الشهوة و الزب يتحرك في الكس و الفتاة تصعد و تنزل على الزب بلا توقف و تعطيه المتعة و اللذة الكبيرة . ثم عدلها مرة اخرى وزبه في كسها و ترك الفتاة تتصرف بعد ذلك في النيك و هي ترتفع و تنزل فوق الزب و هو يمسكها من الطيز و يلعب به و يعيش لذة جنسية لا تقاوم و يسمع اهات الفتاة الحارة جدا اه اه اح اح اح و زبه يدخل و يخرج في كسها و هو يئن ايضا من اللذة الجميلة امممم اممممم احححححح . و كلاهما عاش اجمل سكس سيارة في تلك السيارة التي شبعت فيها الفتاة من الزب حتى ذاقت حليبه داخل كسها و الشاب يخرج شهوته القوية بكل حرارة